كان في إحدى القرى البعيدة شاب وحيد اسمه حسن كان يهوى حب الاستطلاع، الاستكشاف و المغامرة.و ذات يوم خطرت بباله فكرة الهجرة إلى القمر بدعوى أن الأرض اكتظت بالناس و أنه يريد تجريب الحياة في الفضاء، فظل متشبتا برأيه عازما على تحقيق مناله، فطلب من أصدقائه مساعدته على إنشاء مركبة فضائية منقطعة النظير قصد المضي قدما نحو الفضاء و هذا ما تأتى له بعد يومين من الكد و الكدح.
عندما قرر الرحيل بعدما جمع ما يحتاجه من المأكل، المشرب و الملبس، و كان قاب قوسين أو أدنى من الإقلاع قررت صديقته ياسمين المغادرة معه و عند وصولهما تفاجآ بحفاوة استقبال الكائنات الفضائية و بمتعة العيش في الفضاء و تزوج حسن بياسمين فكانت حياتهما بين الكائنات الغريبة حياة رفاهية ملأى بالبنين.
عندما قرر الرحيل بعدما جمع ما يحتاجه من المأكل، المشرب و الملبس، و كان قاب قوسين أو أدنى من الإقلاع قررت صديقته ياسمين المغادرة معه و عند وصولهما تفاجآ بحفاوة استقبال الكائنات الفضائية و بمتعة العيش في الفضاء و تزوج حسن بياسمين فكانت حياتهما بين الكائنات الغريبة حياة رفاهية ملأى بالبنين.